قصه واقعيه اذا ما بكيت عليها ما عندك قلب؟؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصه واقعيه اذا ما بكيت عليها ما عندك قلب؟؟؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قصة واقعية عجيبة بطلها امير المؤمنين ابو الحسن حصلت في القطيف ((الجش))
قال رسول الله ( ص ) : ( لا يحبك يا علي إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق )
علي قسيم النار والجنة .. اللهم احشرنا معه ..
من المعروف أن اسكان الجش بالقطيف يعج بالساكنين ( سنة وشيعة ) ولكن يكثر في هذا الاسكان سكن الشيعة وابتلى الله أحد الأخوان السنة أن يحاط في سكنه من جميع الجهات شيعة ، وهذا الأخ السني له بنت في ربيعها السادس أو السابع على أقل التقادير ، وقد تعودت هذه البنت على جيرانها الشيعة ولكن المصيبة أنها لم تتعود عليهم في أوقات اللعب فقط !!!! ولكنها تعودت على شيء خطير للغاية .... أتعلمون ما هو ؟ لقد تعودت على قول ( يا علي ) في قيامها وقعودها وسقوطها وفي كل حركة تقوم بها ، وهذا الأمر أزعج الوالدين ، فقررا أن ( يحرقا لسان الفتاة البريئة ) وبالفعل قاما على فعل جريمتهما النكراء ولكن لسان الفتاة لم يصبه أي أذى ببركات ( محمد وآل محمد ) ، ولكن الوالدين لم يهتديا بهذا البرهان ولم يعبأ الوالدان إلى هذا الأمر ، فقال الأب : هل نقتلها لكي لا تفضحنا ، ولكن الأم أجابت بعدم مقدرتها على رؤية ابنتها مقتولة أمامها ، عندئذ قررا أن يذهبا إلىالبحرين لمدة يومين ويتركا الفتاة تقابل التلفاز فقط في غرفة محكمة الإغلاق ( بدون طعام أو ماء ) لكي تموت عطشاً وجوعا ، وبعد يومين عاد الوالدان من البحرين وهما يتوقعان أن يراها ميتة واختلفا على من يدخل أولاً لرؤيتها لأن الأم لا تستطيع ذلك والأب يقول لها أنها فكرتها لذلك يجب عليها الدخول ...... وبينما هما يتجادلان على مسألة الدخول وإذا بالفتاة تطل على أبويها بكل براءة الطفولة وبسمة الفرحة بوصول والديها من شباك الغرفة وترجوهما فتح الغرفة المغلقة ( وهي لا تدرِِ ما أضمره والداها لها من الشر ) وفي وسط دهشة الوالدين من رؤية ابنتهما بهذه الصحة وبهذه الحالة الجيدة أسرعا إلى الغرفة المغلقة بإحكام وفتحاها وتوجها إليها بالسؤال : ألم تعطشي ؟؟؟؟؟ ألم تجوعي ؟؟؟؟ ألم تخافي في الليل ؟؟؟؟؟ وببراءة ردت الطفلة على والديها ( لا .... لا ) .... لم أعطش لأن علياً سقاني .... ولم أجع لأني علياً أطعمني .... ولم أخف لأن علياً نام معي في الليل على هذا المنام وارتهما المنام الذي لم يكن موجوداً في الأصل ... ثم توجها إليها بسؤال آخر وهو : أين هو الآن ؟ فردت الطفلة : إنه عندما سمع صوتكما اختفا من الغرفة .
أعزائي ( هل تعتقدون أن الوالدين تشيعا ؟ ) والإجابة ( لا ) فقد تطلقت الزوجة من زوجها لأنها لا تستطيع احتمال ابنتها التي لا تفتأ تذكر علياً ... والخلاصة : يقول الله عزوجل : ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) ويقول عزوجل : ( وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) نسأل الهداية من الله رب العالمين ..
قصة واقعية عجيبة بطلها امير المؤمنين ابو الحسن حصلت في القطيف ((الجش))
قال رسول الله ( ص ) : ( لا يحبك يا علي إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق )
علي قسيم النار والجنة .. اللهم احشرنا معه ..
من المعروف أن اسكان الجش بالقطيف يعج بالساكنين ( سنة وشيعة ) ولكن يكثر في هذا الاسكان سكن الشيعة وابتلى الله أحد الأخوان السنة أن يحاط في سكنه من جميع الجهات شيعة ، وهذا الأخ السني له بنت في ربيعها السادس أو السابع على أقل التقادير ، وقد تعودت هذه البنت على جيرانها الشيعة ولكن المصيبة أنها لم تتعود عليهم في أوقات اللعب فقط !!!! ولكنها تعودت على شيء خطير للغاية .... أتعلمون ما هو ؟ لقد تعودت على قول ( يا علي ) في قيامها وقعودها وسقوطها وفي كل حركة تقوم بها ، وهذا الأمر أزعج الوالدين ، فقررا أن ( يحرقا لسان الفتاة البريئة ) وبالفعل قاما على فعل جريمتهما النكراء ولكن لسان الفتاة لم يصبه أي أذى ببركات ( محمد وآل محمد ) ، ولكن الوالدين لم يهتديا بهذا البرهان ولم يعبأ الوالدان إلى هذا الأمر ، فقال الأب : هل نقتلها لكي لا تفضحنا ، ولكن الأم أجابت بعدم مقدرتها على رؤية ابنتها مقتولة أمامها ، عندئذ قررا أن يذهبا إلىالبحرين لمدة يومين ويتركا الفتاة تقابل التلفاز فقط في غرفة محكمة الإغلاق ( بدون طعام أو ماء ) لكي تموت عطشاً وجوعا ، وبعد يومين عاد الوالدان من البحرين وهما يتوقعان أن يراها ميتة واختلفا على من يدخل أولاً لرؤيتها لأن الأم لا تستطيع ذلك والأب يقول لها أنها فكرتها لذلك يجب عليها الدخول ...... وبينما هما يتجادلان على مسألة الدخول وإذا بالفتاة تطل على أبويها بكل براءة الطفولة وبسمة الفرحة بوصول والديها من شباك الغرفة وترجوهما فتح الغرفة المغلقة ( وهي لا تدرِِ ما أضمره والداها لها من الشر ) وفي وسط دهشة الوالدين من رؤية ابنتهما بهذه الصحة وبهذه الحالة الجيدة أسرعا إلى الغرفة المغلقة بإحكام وفتحاها وتوجها إليها بالسؤال : ألم تعطشي ؟؟؟؟؟ ألم تجوعي ؟؟؟؟ ألم تخافي في الليل ؟؟؟؟؟ وببراءة ردت الطفلة على والديها ( لا .... لا ) .... لم أعطش لأن علياً سقاني .... ولم أجع لأني علياً أطعمني .... ولم أخف لأن علياً نام معي في الليل على هذا المنام وارتهما المنام الذي لم يكن موجوداً في الأصل ... ثم توجها إليها بسؤال آخر وهو : أين هو الآن ؟ فردت الطفلة : إنه عندما سمع صوتكما اختفا من الغرفة .
أعزائي ( هل تعتقدون أن الوالدين تشيعا ؟ ) والإجابة ( لا ) فقد تطلقت الزوجة من زوجها لأنها لا تستطيع احتمال ابنتها التي لا تفتأ تذكر علياً ... والخلاصة : يقول الله عزوجل : ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) ويقول عزوجل : ( وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) نسأل الهداية من الله رب العالمين ..
حمودي البطه- عضو متألق
-
عدد الرسائل : 163
العمر : 34
الموقع : الاحساء
المزاج : كوميدي حدي
رقم العضوية : 111
تاريخ التسجيل : 10/03/2008
رد: قصه واقعيه اذا ما بكيت عليها ما عندك قلب؟؟؟
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمدوال محمد
سبحان الله هذا دليل على انهم سفهاء
والعقل سخيف
لكن الحمدلله رب العالمين على
كل شي
مشكوراخوي نتمنى منك المزيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمدوال محمد
سبحان الله هذا دليل على انهم سفهاء
والعقل سخيف
لكن الحمدلله رب العالمين على
كل شي
مشكوراخوي نتمنى منك المزيد
عاشقة الحسين- عضو متألق
- عدد الرسائل : 163
مزاجي : 0
رقم العضوية : 26
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
رد: قصه واقعيه اذا ما بكيت عليها ما عندك قلب؟؟؟
مشكووووووووووووووور اخي حمود البطه
على هذهي القصه الجميل
على هذهي القصه الجميل
صمت الجروح- عضو خيالي
-
عدد الرسائل : 427
العمر : 39
الموقع : الاحساء
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : محشش
رقم العضوية : 62
تاريخ التسجيل : 23/12/2007
مواضيع مماثلة
» هــــــــــــــــــــــــــــــــل بكيت يوما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» شبة العضو اللي بعدك بفاكهه من فواكة المفضله عندك
» سؤال محرج .. هل تجاوب عليها بصراحه؟
» فاطمة الزهراء عليها السلام وثوب العرس
» قصيده بأسمي وأنا كاتبها أتمنى الرد عليها وشكراً
» شبة العضو اللي بعدك بفاكهه من فواكة المفضله عندك
» سؤال محرج .. هل تجاوب عليها بصراحه؟
» فاطمة الزهراء عليها السلام وثوب العرس
» قصيده بأسمي وأنا كاتبها أتمنى الرد عليها وشكراً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى